فی الوقت الحالی، یتأثر مشهد العلاقات الدولیة بقضایا مثل الحرب والصراع فی منطقة البحر الأسود مع الترکیز على أوکرانیا، والتغیرات الأساسیة فی الشرق الأوسط والخلیج الفارسی، واستمرار عدم الاستقرار فی أفغانستان، والأزمة الاقتصادیة العالمیة بسبب کوفید ۱۹ و تأثیر القوى الکبرى فی المنظمات الدولیة المهمة والخطوة الأخیرة فی المفاوضات النوویة الحساسة لعودة الولایات المتحدة إلى إتفاق النووی والإرادة الجادة للغرب والولایات المتحدة لمعاقبة وعزل روسیا، أصبح الاهتمام بأبعاد السیاسة الخارجیة فی حمایة المصالح والمصالح الوطنیة، فضلاً عن استقرار البلاد وأمنها أکثر أهمیة بعد أکثر من ۶ أشهر على وصول الحکومة الثالثة عشرة إلى السلطة.